اليوم الدولي للحقيقة
(في هذا اليوم الدولي لمعرفة الحقائق ماتزال العنف والارهاب ومصادرة الحقوق وتقرير مصير الشعوب والانتهاكات الجسيمة بحق الشعوب من قبل العصابات الارهابية والانظمة الديكتاتورية والمحتلة مستمرة وهناك تكتم واضح على عدم اظهار الحقيقة في اجزاء عديدة من عالمنا الذي نريده ان يكون خيمة مشتركة للوئام والسلام والتعايش المشترك )
أن الحق في معرفة #الحقيقة بشأن #الانتهاكاتالصارخة لحقوق الإنسان والانتهاكات الجسيمة لقانون#حقوق_الإنسان هو حق غير قابل للتصرف ومستقل ومرتبط بواجب والتزام الدولة الطرف في مجال حماية وضمان حقوق الإنسان، وإجراء تحقيق فعال وضمان انتصاف وتعويض فعالين. ويرتبط هذا الحق ارتباطاً وثيقاً بالحقوق الأخرى وله بعد فردي ومجتمعي في آن معاً وينبغي اعتباره حقاً لا يجوز المساس به ولا يمكن إخضاعه لقيود.
أن الحق في معرفة الحقيقة، ضمناً،يعني معرفة الحقيقة كاملة ودون نقصان فيما يتعلق بالوقائع التي يكشف عنها، والظروف المحددة التي أحاطت بها ومن شارك فيها، بما في ذلك معرفة الظروف التي وقعت فيها الانتهاكات، وكذلك أسبابها.
وفي تقرير 2009 حول الحق في معرفة الحقيقة حدد مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان أفضل الممارسات الكفيلة بإعمال الحق في معرفة الحقيقة إعمالا ً فعالا، لا سيما الممارسات المتعلقة بالمحفوظات والسجلات التي تخص الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان وبرامج حماية الشهود وغيرهم من الأشخاص المعنيين بالمحاكمات المرتبطة ﺑﻬذه الانتهاكات.
لماذا هذا اليوم؟
أنشئت لجنة تقصي الحقائق خاصة بالسلفادور وفقا لاتفاقات المكسيك المؤرخة في 27 نيسان/أبريل 1991 للتحقيق في أعمال العنف الخطيرة التي حدثت منذ عام 1980 والتي تطلب تأثيرها على المجتمع معرفة عامة وعاجلة بالحقيقة. ووثقت اللجنة، في تقريرها الصادر في 15 آذار/مارس 1993، الحقائق المتعلقة باغتيال القوات – المسماة ’’فرق الموت‘‘ - الموالية للحكومة المونسنيور أوسكار أرنولفو روميرو الذي قتل قنصا فيما كان يحتفل بيوم القداس في 24 آذار/مارس 1980.
(في هذا اليوم الدولي لمعرفة الحقائق ماتزال العنف والارهاب ومصادرة الحقوق وتقرير مصير الشعوب والانتهاكات الجسيمة بحق الشعوب من قبل العصابات الارهابية والانظمة الديكتاتورية والمحتلة مستمرة وهناك تكتم واضح على عدم اظهار الحقيقة في اجزاء عديدة من عالمنا الذي نريده ان يكون خيمة مشتركة للوئام والسلام والتعايش المشترك )
أن الحق في معرفة #الحقيقة بشأن #الانتهاكاتالصارخة لحقوق الإنسان والانتهاكات الجسيمة لقانون#حقوق_الإنسان هو حق غير قابل للتصرف ومستقل ومرتبط بواجب والتزام الدولة الطرف في مجال حماية وضمان حقوق الإنسان، وإجراء تحقيق فعال وضمان انتصاف وتعويض فعالين. ويرتبط هذا الحق ارتباطاً وثيقاً بالحقوق الأخرى وله بعد فردي ومجتمعي في آن معاً وينبغي اعتباره حقاً لا يجوز المساس به ولا يمكن إخضاعه لقيود.
أن الحق في معرفة الحقيقة، ضمناً،يعني معرفة الحقيقة كاملة ودون نقصان فيما يتعلق بالوقائع التي يكشف عنها، والظروف المحددة التي أحاطت بها ومن شارك فيها، بما في ذلك معرفة الظروف التي وقعت فيها الانتهاكات، وكذلك أسبابها.
وفي تقرير 2009 حول الحق في معرفة الحقيقة حدد مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان أفضل الممارسات الكفيلة بإعمال الحق في معرفة الحقيقة إعمالا ً فعالا، لا سيما الممارسات المتعلقة بالمحفوظات والسجلات التي تخص الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان وبرامج حماية الشهود وغيرهم من الأشخاص المعنيين بالمحاكمات المرتبطة ﺑﻬذه الانتهاكات.
لماذا هذا اليوم؟
أنشئت لجنة تقصي الحقائق خاصة بالسلفادور وفقا لاتفاقات المكسيك المؤرخة في 27 نيسان/أبريل 1991 للتحقيق في أعمال العنف الخطيرة التي حدثت منذ عام 1980 والتي تطلب تأثيرها على المجتمع معرفة عامة وعاجلة بالحقيقة. ووثقت اللجنة، في تقريرها الصادر في 15 آذار/مارس 1993، الحقائق المتعلقة باغتيال القوات – المسماة ’’فرق الموت‘‘ - الموالية للحكومة المونسنيور أوسكار أرنولفو روميرو الذي قتل قنصا فيما كان يحتفل بيوم القداس في 24 آذار/مارس 1980.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق