حذرت وكالات #الأمم_المتحدة من أن #الجفاف في إثيوبيا وزيمبابوي المرتبط بظاهرة #النينيو المناخية قد أدى إلى تدهور الأزمة الإنسانية بسرعة. وقال عمال المساعدات التابعون للأمم المتحدة إن البلدين يعانيان من سوء التغذية ونقص شديد في المياه.وذكر كريستوف بوليارك المتحدث باسم اليونيسيف في مؤتمر صحفي بجنيف:
"في كل مرة نتحدث عن سوء التغذية الحاد فإننا بحاجة لأن نشعر بالقلق لأن حياة الأطفال معرضة للخطر. كما تعلمون، هذا يؤدي إلى فقدان هائل لدهون الجسم والأنسجة العضلية، وتتراوح أعمار الأطفال الأكثر تضررا من #سوء_التغذية الحاد بين عام وعامين، ولذا فإننا قلقون."ووفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في #إثيوبيا فإن هناك بالفعل ما يقرب من نصف مليون طفل يعانون من سوء التغذية بشكل يتطلب تدخلا طبيا عاجلا.وفي #زيمبابوي، ذكرت منظمة #اليونيسيف أن موسمين من انقطاع الأمطار تركوا 33 ألف شخص تقريبا بحاجة فورية إلى مساعدة، وهي أسوأ حالة تشهدها البلاد منذ 15 عاما
"في كل مرة نتحدث عن سوء التغذية الحاد فإننا بحاجة لأن نشعر بالقلق لأن حياة الأطفال معرضة للخطر. كما تعلمون، هذا يؤدي إلى فقدان هائل لدهون الجسم والأنسجة العضلية، وتتراوح أعمار الأطفال الأكثر تضررا من #سوء_التغذية الحاد بين عام وعامين، ولذا فإننا قلقون."ووفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في #إثيوبيا فإن هناك بالفعل ما يقرب من نصف مليون طفل يعانون من سوء التغذية بشكل يتطلب تدخلا طبيا عاجلا.وفي #زيمبابوي، ذكرت منظمة #اليونيسيف أن موسمين من انقطاع الأمطار تركوا 33 ألف شخص تقريبا بحاجة فورية إلى مساعدة، وهي أسوأ حالة تشهدها البلاد منذ 15 عاما
اثيوبيا - زيمبابوي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق