قصص من اليونيسف
انا احس بالارض, احس بالسماء, أحس بنفسي”
تجمع مجموعة من الاطفال في دائرة من مخيم بير سفي للاجئين العراقين قرب مدينة زاخو في كوردستان العراق. هو الصباح الباكرو السماء تحجبها غيوم مليئة بالمطر
تبتسم وجوه الاطفال و هم فرحين. الاطفال يتلون نشيدهم و يضعون ايديهم على الارض و يرفعونه الى السماء و بعد هذا يضعون ايديهم على صدورهم
الاطفال يغنون اغنيتهم و بعد هذا ينقسمون الى مجموعات لفعل انشطة مختلفة. البعض يفضل النحت و يجلس في باحة المدرسة التي يتم دعمها من منظمة اليونيسف في المخيم, و تتلوث ايديهم بالطين الاحمر الداكن. و يتوجه البعض الآخر الى غرفة التلوين حيث يأخذون الاقلام و الاوراق. و بعض اخر يبقون في الخارج لفعل انشطة بدنية, حيث يمشون على حبل ممدود على الارض و مع الكرة متوازنة على رؤوسهم و ايديهم ممدودة
يقول مديرة المشروع, جيسيكا برينتس من اصدقاء والدورف بأنهم يفعلون نفس الشيء كل يوم و انهم يبدؤن يومهم بالتعويذة و بعد هذا يغنون اغنية. الشعار تقول:” نحن هنا, نحن الان” و الهدف في هذا التعويذة هي لرجوع ذهون الاطفال الى اجسامهم مرة أخرى تم دعم هذا المشروع مع التبرع السخي من حكومة الكندية لمدة عشرة أشهر. هذا المشروع توفر الفرصة للاطفال الذين عانوا من التهجيرو العنف و التوتر للتعبير عن انفسهم في طرق غير اللفظية كجزء من عملية الشفاء
وفقا لفلسفة أصدقاء والدورف, النشاطات الجسدية مثل التوازن يشجع الاطفال للتركيز على اجسامهم بدلا من افكارهم, و إعادتهم إلى الإحساس بالمكان والوجود
تقول السيدة برينتس أن المشاركة بشكل ايجابي و ليس سلبي لها تأثير للشفاء و هذا يتجاوز مستوى تسلية الاطفال
معظم الاساتذة الذين يعملون مع الاطفال هم من سنجار و ويعرفون المعانات التي عاشوها الاطفال
نجلا هي واحدة من الاساتذة و هي ايضا نازحة من سنجار. تفرح نجلا لما تساعد الاطفال لانها تشعر بأن مساعدتم يساعدها هي ايضا
تقام الدروس في المدراس الصيفية في ثلاثة وجبات يوميا. يتم قبول أول 100 طفل للوجبة الاولى و بعد هذا يتم قبول بقية الاطفال الى الوجبة الثانية والثالثة بقدر امكان استعابة المكان. مشروع اصدقاء ولدروف هي جزء من مشروع واسع لمنظمة اليونيسف لحملة الرجوع الى المدرسة لتشجيع الاطفال الى العودة إلى التعليم الرسمي
في المدى الطويل, اصدقاء ولدروف يعملون للتأكد من أن المدرسة هي أكثر من مجرد مكان للتعلم, و لكن مرساة للمجتمع
تقول السيدة برينتس أن أصدقاء ولدروف يعملون لبناء نظام أكثر شمولية للاطفال و تعزيز المجتمع حول المدرسة. وأيضا تقول بأن فلسفتهم هي التعلم عن طريق التنفيذ. يتحدى هذا النهج أكثر من العقل, و رأينا أن هذه يمكن أن تحدث فرقا كبيرا
تبتسم وجوه الاطفال و هم فرحين. الاطفال يتلون نشيدهم و يضعون ايديهم على الارض و يرفعونه الى السماء و بعد هذا يضعون ايديهم على صدورهم
الاطفال يغنون اغنيتهم و بعد هذا ينقسمون الى مجموعات لفعل انشطة مختلفة. البعض يفضل النحت و يجلس في باحة المدرسة التي يتم دعمها من منظمة اليونيسف في المخيم, و تتلوث ايديهم بالطين الاحمر الداكن. و يتوجه البعض الآخر الى غرفة التلوين حيث يأخذون الاقلام و الاوراق. و بعض اخر يبقون في الخارج لفعل انشطة بدنية, حيث يمشون على حبل ممدود على الارض و مع الكرة متوازنة على رؤوسهم و ايديهم ممدودة
يقول مديرة المشروع, جيسيكا برينتس من اصدقاء والدورف بأنهم يفعلون نفس الشيء كل يوم و انهم يبدؤن يومهم بالتعويذة و بعد هذا يغنون اغنية. الشعار تقول:” نحن هنا, نحن الان” و الهدف في هذا التعويذة هي لرجوع ذهون الاطفال الى اجسامهم مرة أخرى تم دعم هذا المشروع مع التبرع السخي من حكومة الكندية لمدة عشرة أشهر. هذا المشروع توفر الفرصة للاطفال الذين عانوا من التهجيرو العنف و التوتر للتعبير عن انفسهم في طرق غير اللفظية كجزء من عملية الشفاء
وفقا لفلسفة أصدقاء والدورف, النشاطات الجسدية مثل التوازن يشجع الاطفال للتركيز على اجسامهم بدلا من افكارهم, و إعادتهم إلى الإحساس بالمكان والوجود
تقول السيدة برينتس أن المشاركة بشكل ايجابي و ليس سلبي لها تأثير للشفاء و هذا يتجاوز مستوى تسلية الاطفال
معظم الاساتذة الذين يعملون مع الاطفال هم من سنجار و ويعرفون المعانات التي عاشوها الاطفال
نجلا هي واحدة من الاساتذة و هي ايضا نازحة من سنجار. تفرح نجلا لما تساعد الاطفال لانها تشعر بأن مساعدتم يساعدها هي ايضا
تقام الدروس في المدراس الصيفية في ثلاثة وجبات يوميا. يتم قبول أول 100 طفل للوجبة الاولى و بعد هذا يتم قبول بقية الاطفال الى الوجبة الثانية والثالثة بقدر امكان استعابة المكان. مشروع اصدقاء ولدروف هي جزء من مشروع واسع لمنظمة اليونيسف لحملة الرجوع الى المدرسة لتشجيع الاطفال الى العودة إلى التعليم الرسمي
في المدى الطويل, اصدقاء ولدروف يعملون للتأكد من أن المدرسة هي أكثر من مجرد مكان للتعلم, و لكن مرساة للمجتمع
تقول السيدة برينتس أن أصدقاء ولدروف يعملون لبناء نظام أكثر شمولية للاطفال و تعزيز المجتمع حول المدرسة. وأيضا تقول بأن فلسفتهم هي التعلم عن طريق التنفيذ. يتحدى هذا النهج أكثر من العقل, و رأينا أن هذه يمكن أن تحدث فرقا كبيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق